lundi 10 mars 2014

الشباب الضائع

هناك بعض القرى او المداشر مازال شبابها يعاني من حرمان ملذات العيش الكريم .من مرافق شبابية .تخفف عنهم الم الياس وقتل الفراغ.لا دار للشباي ولا اماكن لممارسة اي نوع من أنواع الرياضة .فانه يقضي معضم وقته متكسعا .يلهث وراء الجسارة .ان تمكن من كسب مبلغها .او التوجه إلى اماكن شرب الخمر .ضانا منه ان هذا العمل يخفف عنه ما يلقاه من ملل وسام. طاقة ضائعة لا شغل ولا مشغلة .انها الكارثة .التي تمر بها بعض القرى من وطننا الذي يتمتع على اكبر خسرات .ما السبب في كل هذا ان الشباب لم يجد من يوجهه او ان طروف المعيشة حصرته وقوقعته /ام ان مسؤولو تلك المنطقة متخذين /طريقة اخطني نخطيك/من لم يتحلرك لا توقضوه .انها كارثة يمر بها شبابنا .من المؤسف ان نجد هذا في وطننا الغالي المتمتع بالخيراي واليحبوحات .

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire