| مُباشِر | - |
يقول
علماء فرنسيون إن فيروساً ضخماً عاد إلى الحياة بعد أن ظل كامناً لأكثر من
30 ألف سنة. وعُثر على الفيروس متجمّداً في طبقة عميقة من طبقات الجليد
الدائم في سيبيريا، لكن بعد ذوبان الجليد عنه في أحد المختبرات أصبح
الفيروس نشطاً ومعدياً. ، يقول العلماء الفرنسيون الذين نشرت دراستهم في
دورية الأكاديمية الوطنية للعلوم إن العدوى لا تشكل خطراً على البشر أو
الحيوانات، لكن فيروسات أخرى يمكن أن تعود إلى الحياة وتشكل خطراً على حياة
الإنسان وذلك نقلا عن الاقتصادية وقال جان ميشيل كلافري من المركز الوطني
للبحوث العلمية في جامعة إيكس ...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire